بل أزددنا عزتنا بهجاءكُم لنبينا
[center]وازددت يقين بانك محمدِ
والله لم يغرنا تلويتهم بما اُنزِل على نبينا
ولم أزدد الى يقيناً بانك الافصح ِ
شتان بين مذهبٍ حل عرضهُ
وأتى يهجي مااُنزل على احمد ِ
بسنته بها هدى الستار وحشمةٍ
وعزةٍزكاهُ من أسماه بأحمد ِ
فاقوا أقمارهم بهجاء محمداً
وفاقتهم أياتٌ أُنزلت على أحمد ِ
لم تروا بأعينكم الدين لتحكموا
وعند هجاءكم أتاكم اليقين ليُأكد ِ
أياتُ من رب محمدٍ نُزلت
وتلاها محمداً من ربي مُنزل ِ
ستذكر يامن هجيت محمداً
وسيذكرمن معك عندما يُصليك الله في جَهنمِ[/center]